الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة روان والخاتم السحري

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة روان والخاتم السحري 
في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كانت هناك فتاة شديدة الرقة والجمال اسمها روان كانت روان وحيدة أبويها وهي من تسهر على راحتهم كانت تعد لهما الفطور فى الصباح ويذهب والدها للعمل ومن ثم تبدأ روان في ترتيب وتنظيم أمور البيت ونظافته وتمر الأيام تلو الأخرى حتى أصبحت شابة يافعة وعلى الرغم من شدة جمالها إلا أنه لم يتقدم لخبطتها أي شخص
شعر والديها بالكثير من الحزن والألم لهذا الأمر وكانت روان كأي فتاة تحلم بفارس يأخذها على حصانه 
االذي يقوم بتحقيق الأمنيات وطلب من روان البحث عنه وأن تستخدمه في وقت الشدة فأيامه أصبحت معدودة ولا يعرف ما سيحل بابنته وزوجته من بعده وتوفى والد روان وحزنت عليه هي ووالدتها حزنا شديدا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاولت روان البحث عن الخاتم السحري دون جدوى وفي يوم من الأيام دق باب بيتهم رجل كبير فتحت روان له الباب وسألته من أنت فقال لها أنه سالم صديق والدها منذ الصغر وقد علم بۏفاته فجاء ليؤدي أمانته كما وعده سألته روان هل الأمانه هي الخاتم السحري فقال لها سالم أنه بالفعل يحمل معه الخاتم السحري
ولكن لن تستطيع أخذه إلا بعد البحث عن سبيكة ذهبية موجودة بمنزلها في صندوق من صناديق أربعة متشابهين ولهم مفتاح واحد فقط وقال لها أيضا عليك الحرص فكل صندوق يحتوي على شيئا كثير الخطړ عليك فهناك صندوق يحتوي على السبيكة الذهبية وصندوق يحتوي على فأر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وصندوق يحتوي على أفاعي سامه وصندوق يحتوي على عقارب وعليك أن تكوني شديدة الحذر أثناء فتح الصناديق حتى لا يحدث لك أي أذى أخذت روان مفتاح الصندوق وبدأت البحث حتى وجدت الصناديق مخبأه في حديقة المنزل وجاء وقت فتح الصندوق المطلوب فقررت أن تستخدم عقلها في معرفة أي من الصناديق يحتوي على السبيكة الذهبية
في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كانت هناك فتاة شديدة الرقة والجمال اسمها روان كانت روان وحيدة أبويها وهي من تسهر على راحتهم كانت تعد لهما الفطور فى الصباح ويذهب والدها للعمل ومن ثم تبدأ
روان في ترتيب وتنظيم أمور البيت ونظافته وتمر الأيام تلو الأخرى حتى أصبحت شابة يافعة وعلى الرغم من شدة جمالها إلا أنه لم يتقدم لخبطتها أي شخص

انت في الصفحة 1 من صفحتين