لسا بنت
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
عاوزين تجوزوا مراتي لأخويا
كيان .مهو انت السبب النهارده لسه كتب كتابنا وبقولك علي حاجه رحت انت علي طول حلفت بالطلاق وكمان بالتلاته
ابو احمد وهو بيكمل كلامه . مفيش حد اضمن من اخوك نجوزهولها وبعدين يطلقها
احمد باستسلام ماشي
شوفته وهو داخل بهيبته المعتاده وبص ليا باصه مفهمتش بعدها كتبوا الكتاب
ادم . لا
احمد وهو بيمسكه من رقبته .انت اټجننت
ادم وهو بيشيل ايد احمد بكل قوه .ابعد ايدك عني كده
وبعدين سكت شويه وكمل كلامه وقال اطلعوا كلكوا برا ما عدا كيان
كيان وهيا بتبص ليه پصدمه مش قادره حتي تتكلم
ادم .انتوا مسمعتونيش قولت اطلعوا برا
الكل سمع كلام ادم الشخص العنيد اللي كل كلامه بيتنفذ
ادم .صدقيني انا عملت ده علشان مصلحتك
كيان بدموع .مش فاهمه قصدك
ادم .ادخلي نامي دلوقتي ونتكلم بعدين
كيان دخلت نامت في اوضه وادم نام في اوضه تانيه
بعدها صحي من النوم ودخل الأوضه
ادم .كيان
كيان .ها نعم
ادم .كنت عاوز اكلمك في حاجه مستنيكي برا
كيان غسلت وشها وطلعت برا لادم
كيان . نعم
ادم .صدقيني انتي لو كنتي كملتي حياتك معاه كنتي هتكرهي عيشتك
كيان وهيا بټعيط .في شخص يطللق بالتلاته يوم كتب كتابه
يبقي متسميهوش حب يا كيان
كيان كانت مستغربه معاملته الحنينه اللي اول مره تشوفها منه وفجاه الجرس رن
كيان دخلت اوضتها بسرعه تلبس الطرحه وادم فتح
احمد .افتح
ادم فتح الباب
احمد وهو متعصب .فين مراتي يا آدم بدل ما
كيان وهيا طالعه بإزدال أو ما يسمي عبايه واتكلمت قبل ما احمد يكمل كلامه .حد برده يصحي واحد ومراته يوم صباحيتهم
كيان وهيا طالعه .في حد يصحي واحد ومراته يوم صباحيتهم
انتي اټجننتي
ادم وهو بيمسك ايده .انا مش عاوز امد ايدي عليك
احمد طلع واخد الباب جامد وقفله بقوه من كتر عصبيته
وكيان فضلت ټعيط
ادم .انتي لي قولتي كده
كيان وهيا بتشيل طرحتها من راسها مش عارفه مش عارفه
ادم .طب اهدي بس ومتعيطيش
كيان .انا داخله أنام شويه
ادم .طب اي رايك ننزل نتمشي انا وانتي شويه يمكن تبقي احسن
نزلوا هما الاتنين من البيت وطبعا قابلوا تحت بيت آدم سواء اخوه أو مامته أو باباه
احمد .رايحين فين بقي أن شاء الله
ادم .ملكش فيه ومتتدخلش في حاجه ملكش دعوه بيها
ادم مشي هو وكيان كان عاوز بأي طريقه يخليها سعيده
روحوا البيت بعدها
كيان .حقيقي شكرا ليك بجد
ادم .شكرا اي بس مفيش حاجه اسمها شكر بينا
كيان وهيا بتبتسم لادم .تصبح علي خير
دخلت اوضتها وبتبتسم تلقائي فهيا بدأت تحبه وتتتعود علي كلامه ووجوده معاها
شاهد الفصل الثالث
كان مصډوم من رد فعلها وقال
آدم .انتي فاكره بقي علشان خسړتي اخويا تكسبيني انا
كيان انا بس كنت خاېفه
ادم حس بالندم وارحت علي البلكونه علشان تمنع عياطها اللي بقي معتاد من اول جوزاتها
ادم من
وراها اسف
كيان .
ادم .لا
كيان .ادم احنا واقفين في البلكونه
ادم .احنا الساعه ٢بليل محدش صاحي اصلا
كيان . طب خلاص بقي
كان في نفس الوقت شافهم احمد كان واقف في الشارع وسمع صوت كلام فبص لقي ادم كيان
طلع بسرعه عندهم
احمد وهو بيخبط علي الباب بعصبيه .افتح يا آدم
ادم وهو بيفتح الباب لاحمد
احمد وهو بيدخل بسرعه عند كيان
احمد .انتي خاينه
كيان بدموع .اطلع برا
احمد وهو بيبص علي ادم عاوز تعرف طلقتها بالتلاته ليقالتلي انها بتحب حد غيري
ادم كان مصډوم من كلام احمد بس حاول يتماسك .امشي دلوقتي يا احمد بدل ما يكون في زعيق
احمد مشي وكيان فضلت