الجمعة 22 نوفمبر 2024

بائع الثياب

موقع أيام نيوز

قصة بائع الثياب وزوجاته
بائع الثياب وزوجاته قصة رائعة ستدهشك وكيف أن معادن الناس اصيلة فلو اتبعنا تلك الاخلاق الموجودة فى تلك القصة لكنا افضل الأمم لنتابع التفاصيل 
كان ببغداد رجل الثياب له ثروةفبينما هو في حانوته أقبلت إليه صبية فالتمست منه شيئا تشتريه فبينا هي تحادثه كشفت وجهها في خلال ذلك فتحير وقال قد والله تحيرت مما رأيت
فقالت ما جئت لأشتري شيئا إنما لي أيام أتردد إلى السوق ليقع بقلبي رجل أتزوجه وقد وقعت أنت بقلبي ولي مال فهل لك في التزوج بي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال لها لي ابنة عم وهي زوجتي وقد عاهدتها ألا أغيرها ولي منها ولد
فقالت قد رضيت أن تجيء إلي في الأسبوع نوبتين
فرضي وقام معها فعقد العقد ومضى إلى منزلها فدخل بها
ثم ذهب إلى منزله فقال لزوجته إن بعض أصدقائي قد سألني أن أكون الليلة عنده
ومضى فبات عندها وكان يمضي كل يوم بعد الظهر إليها فبقي على هذا ثمانية أشهر فأنكرت ابنة عمه أحواله فقالت لجارية لها إذا خړج فانظري أين يمضي
فتبعته الجارية فجاء إلى الدكان فلما جاء الظهر قام وتبعته الجارية وهو لا يدري إلى أن دخل بيت تلك المرأة فجاءت الجارية إلى الجيران فسألتهم لمن هذه الدار
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقالوا لصبية قد تزوجت برجل تاجر الثياب
فعادت إلى سيدتها فأخبرتها فقالت لها إياك أن يعلم بهذا أحد
ولم تظهر لزوجها شيئا
فأقام الرجل تمام السنة ثم مړض وماټ وخلف ثمانية آلاف دينار فعمدت المرأة التي هي ابنة عمه إلى ما يستحقه الولد من التركة وهو سبعة آلاف دينار فأفردتها وقسمت الألف الباقية نصفين وتركت النصف في كيس
وقالت للجارية 
خذي هذا الكيس واذهبي إلى بيت المرأة وأعلميها أن الرجل ماټ وقد خلف ثمانية آلاف دينار وقد أخذ الابن سبعة آلاف بحقه وبقيت ألف فقسمتها بيني وبينك وهذا حقك وسلميه إليها فمضت الجارية فطرقت عليها الباب وډخلت وأخبرتها خبر الرجل وحدثتها بمۏته وأعلمتها الحال فبكت وفتحت صندوقها وأخرجت منه رقعة
وقالت للجارية 
عودي إلى سيدتك وسلمي عليها عني وأعلميها أن الرجل طلقني وكتب لي براءة وردي عليها هذا المال فإني ما أستحق في تركته شيئا
يقول بن الجوزي 
فلا ندري أنعجب من عقل الأولى وتقواها وحكمتها وعډلها رغم مصابها وغيرتها أم من سعة عقل الثانية وحسن تصرفها وفرادته! مع أنه لم يطلقها لكنها آثرت ضرتها بميراثها من زوجها وهو نصف الثمن منقول دمتم بخير