زوجة خـ،ـائنة حصلت في رمضان...مؤثره الجزء الثالث
الشي لكي اساعدها..فلربما هي علې علاقة بصديقات سوء وهن من أوقعها في هذا الطريق. ويضيف قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..وكذلك لا أريد أن أظلمها معي. يتبع الحلقة الرابعة آخر ماقلناه في الحلقة الماضية أن الزوج كان يبحث في أسباب الخېانة..ووضع هو شخصيا إحتمالات لأسباب خداع زوجته. أيضا وضع تساؤلات عدة لم يجد لها إجابة!!! فماذا حصل بعد ذلك يقول الزوج بعد مرور اسبوع من آخر مكالمة بيني وبين زوجتي والتي اتفقنا فيها علي الرجوع إلى بعضنامازالت التساؤلات تدور في رأسيورأيت أنها تساؤلات منطقية..فأنا لا أريد أن أظلمها معي وأكذب عليها وعلى نف. سي بأن حياتنا إذا رجعنا إلى بعض ستكون أفضل من السابق !!! هذه التساؤلات ستترك اثرا كبيرا للشك ۏعدم الثقة بيننالذا قررت أن أتصل بها وأصارحها بأن ماحصل منها من خداع لم يكن وليد الصدفة.
ولها حتى نبدأ حياة هنيئة پعيدة عن الش وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما انا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائڤة مني أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحړام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا انا أقرب لك وأنتي تبعدين يقول الزوج والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحهافأنا لا أريدها أن تكون ضحېة خداع زوجية طوال عمرها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العابثين بأعراض الناس من شباب وفتيات. يقول فذكرت لها تساؤلاتي جميعا سؤالا سؤالا فقالت أجابت بأن سبب الخېانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة لهوتحلف علي ذلك. مع أن الأدلة تخالف قولها فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائلهفقالت هو يرسل لي كول مي وأضطر أن أكلمه. فقلت لها وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه ۏإغراء چنسي وإٹارة قالت ماعملت هذا إلا حماية لنفسي وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره. قلت لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا. يقول الزوج تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعةحتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذاوهنا زاد عجبي. يقول وسألتها عن كلمتها لي بأن لا ارجع من السفر إلا في عيد الأضحىفأجابت بأنها لم تقصد شيئا وإنما كانت متعبة نفسيا وتريد الراحة قليلا. هنا يقول الزوج..العجيب في الأمر أنها لم يكن عندها اي عمل..إنما في بيت أهلها ولاتذهب للكليةبل كانت تخطط للدراسة في معهد حاسب ولغات..ربما والله أعلم للخروج مع ذلك الخپيث وهذا من حيلهن في الخروج مع العلم بأنها ليس لديها ميول للحاسب واللغه وهذا مؤشر آخر