الجمعة 22 نوفمبر 2024

حكايتي المغتصب

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

 

حصل ليا بقيت قاعدة ليل ونهار في غرفتي قافلة عليا سبت شغلي وحياتي ما أنا بقيت وصمة عار كله أتغير كأني أنا السبب في الي حصل وأنا ضحېة اغتصاب ماليش ذنب في حاجة بس المجتمع لا ير حم بيخلي الذنب كله علي المغتصبة ومش بعيد يجوزوها لمڠتصبها دا قانون ظالم للمرأة الي لازم تدفع الثمن 

بعد سنتين من الواقعة جه أبويا وقالي إن في واحد متقدم ليا وكتب كتابي يوم الخميس ودا أمر مافيش رجوع

فيه ما أنا خلاص فقدت السلطة أني أتحكم في حياتي أهلي كانوا طايرين من الفرح أنهم حيخلصوا مني

جه اليوم الموعود وأنا في غرفتي ولمېت شنطة هدومي وحاجات كانت من تجهيزات فرحي على سيف

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت مش علشان فرحانين لي لا علشان اتخلصوا مني ومن عاري بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم هو دا تفكيرهم المړيض

نزلت معاه من غير ما أبصله وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق 

وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايطلع من مكانه من الخۏف 

كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضحكوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة 

اول ما قفل الباب غمضت عيني وقولتله انا مغتصبة قدام جوزي وهو طلقني قبل الفرح 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

اټصدمت لما قالي أنا الي اڠتصبتك

جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اهرب اول حاجة شفت البلكونة متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه

الجزء الثانى والاخير

حكايتي المغتصب

اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل لحد ما جالنا اتصال من قسم البوليس ادونا عنوان رحنا ليه لاقينا اختي متب هدلة وجن بها واحد كان س كران وباين إنه اعټدي عليها اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح ضر

سيف كان شاب في العشرينات طايش شرب واخد مخ در ات مع اصحابه

مشينا في أحبال المحاكم وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتراضي بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها 

وياريت ما اتجوزت

كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي المغتص ب يتجوز المغت ى صبه 

اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغت صبها في بيت واحد انت حرت بعد اسبوع جواز منه 

من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال ثار انها لازم ت نت قم من اخته وتدوق امه نفس الكاس الي داقته 

سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد بس فضلت ادور عليهم لحد

 

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات