كان يامكان
نبيل بعيدا عن قريته. استمر يمشى في طريقه حتى رأى راعيا كبير السن يرعى قطيعا من الغنم. وهو جالس في الظل تحت شجرة كبيرة ليتناول طعامه. فذهب إليه نبيل وسلم عليه فدعاه الراعي ليأكل معه فشاركه نبيل في غذائه اليسير شاكرا له دعوته. لم يعرف الراعي نبيل من قبل ولم يعرفه نبيل بنفسه. ولكنه أخبر الراعي بأنه في رحلة خاصة ليبحث عن خطيبة تكون عروسا وزوجا له في مستقبله. فحذره الراعي من ساحر خطړ شرير يعيش في غابة مسحورة سوداء قريبة من الجبل. وقد لحظ نبيل أن الراعي حزين والحزن ظاهر على وجهه فسأله لماذا أراك حزينا أرجو أن
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هز الراعي رأسه بحزن وقال كنت في يوم من الأيام شابا مثلك كثير الآمال. وأحببت من قريتي فتاة كاملة جميلة الصوت تسمى لطيفة. وفى اليوم المحدد لزواجنا اضطررت أن أذهب إلى الحقل لأحضر قطيع الغنم إلى حظيرتها زريبتها التي تفع خلف البيت في قريتنا. فلما رجعت في المساء وجدت أن عروسي لطيفة خطفت وأخفيت في الغابة المسحورة. وقد خطڤها ذلك الساحر المؤذي. وكل ما عرفته من الناس الذين شاهدوا الحاډث أن لطيفة كانت تغنى بصوتها العذب الجميل على سطح بيتها. فحدثت زوبعة شديدة وانقض الساحر وسط الزوبعة وخطڤ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ينتظر الراعي الإجابة عن سؤاله. واستمر في تكملة القصة قائلا إن الآنسة أمينة كانت معروفة في قريتنا بالجمال وكمال الخلق والعطف